السبت، 31 أكتوبر 2009
0 رفع الحصانة عن "أحمد شوبير" بعد حلقة برنامج واحد من الناس
3 من أجلك أنت!
بكل تأكيد العناون أعلاه ليس من عندياتى ولا أجرؤ أن أنسبه لنفسى فهذا العنوان مملوك بقوة السلطان للحزب الحاكم الذى جعله شعارا لمؤتمره السنوى السادس ولا أخفيكم سرا عندما ردد الإعلام فى دعايته لشعار الحزب الوطنى أنى ضحكت كثيرا باعتبار أن شر البلية ما يضحك..فإذا كان الحزب الحاكم جعل شعاره فى مؤتمره السادس "من أجلك أنت" فهل كل السنوات الماضية كان يعمل من أجل آخرين لا نعلمهم الله يعلمهم،وماذا يقصد فهل من أجلنا وفّر لنا قطارات الموت التى كان آخرها حادث قطارى العياط التى جاءت لتكون من سوء حظ وزير النقل "محمد لطفى منصور" حيث تواكبت مع دخول مؤتمر الحزب وليس أمامه إلا محاولة تحسين صورته على الأقل وقت انعقاد المؤتمر وما أكثر الكوارث التى ترعض لها المواطن المصرى فى عهد الحزب الوطنى وهى أكثر من أن يحصيها مقال فضلا عن أنها مشهورة للعامة والخاصة ويكفى أن قرابة الثلاث عقود،ومصر تعيش حالة طوارئ فى عهد الرئيس مبارك-رئيس الحزب الوطنى- طوارئ فى كل شئ..حتى على مستوى الأسرة المصرية وبخاصة عند بداية العام الدراسى،وفى المناسبات المصرية العديدة التى يحاول المواطن المصرى أن يوسع فيها على أسرته،لكن بعد أن فشلت حكومات الحزب الوطنى المتعاقبة طوال هذه الفترة فى تحقيق أبسط آمانى المواطن المصرى الذى لا تتعدى آمانيه أكثر من أن يعيش حياته اليومية الضرورية لم يعد المواطن لديه أدنى ثقة فى أى حكومة تنتمى للحزب الوطنى،ومن يقوم بعملية رصد للجرائم التى تمت بسبب ضيق ذات اليد من سرقة وقتل وانتحار للمواطنين المصريين يكاد لا يحصيها لا سيما وأن الإعلام المصرى لعب دورا مهما فى استفزاز مشاعر المواطن بإعلانات وضعت كثيرا من أرباب الأسر فى موقف محرج أمام أطفالهم لأنهم لا يملكون أن يوفروا لأبنائهم هذه الكماليات فضلا عن عدم مقدرتهم لتوفير الضروريات من مأكل وملبس ومشرب ومسكن،والإعلام المصرى أيضا لعب دورا لا يقل خطورة عن سابقتها وهى عملية التضليل المتعمد للشعب المصرى بالانجازات التى لا تتناسب مع السنين التى مرت فى بقاء الحزب الحاكم فى سدة الحكم التى يبرزها الإعلام المصرى الرسمى وشبه الرسمى للحكومة المصرية،وعادة ما يزيد هذا التضليل قبل الانتخابات البرلمانية،أو مؤتمراته وأيضا قبل الانتخابات الرئاسية علما بأن الإمكانيات المتوفرة للدولة لوأنها وفرت لشركة مقاولات مخلصة للوطن لكانت مصر من أرقى الدول،لكن بفعل هذا التضليل الإعلامى صدّق النظام المصرى نفسه بأن الشعب لا يستطيع أن يستغنى عنه وأنه هو الهواء الطلق الذى يتنفسه وربما يكون النظام محقا فى ذلك ، ولم لا ؟ وهو يرى الشعب يخرج من شرفات المنازل ومن المصالح الحكومية وعبر البرقيات والإعلانات فى الصحف المسماة بالقومية وهى تهتف بحياة الزعيم وانجازات الزعيم،وتجاهل النظام أن كل هذه المسيرات والبرقيات والإعلانات هى مسرحيات مفبركة من قبل الحكومات التى تعاقبت فى عهد الرئيس مبارك ، والرئيس مبارك يعرف ذلك جيدا ، ويكفى للمواطن أن يشعر بهذه المسرحيات عندما يشاع أن السيد الرئيس سيقوم بزيارة لهذه المحافظة أو تلك نجد كل الإمكانيات خرجت من أجل هذه الزيارة علما بأن هذه الإمكانيات هى حق للشعب يجب أن يتمتع بها فى صورة خدمات تقدم له،وعلى الحكومة والحاكم أن يكونوا فى خدمة الشعب لكن الأمر انعكس تماما وقامت الحكومة بتسخير الشعب وأموال الشعب لخدمة النظام الحاكم،وعلى الرغم من كل هذا سنفترض أن كل هذه المسرحيات والأفلام الهابطة هى أشياء صحيحة ومن وازع ضمير الشعب فى هذه الحالة يتوجب علينا أن نطرح سؤالا مهما وعاجلا .. لماذا يخاف نظامنا الرسمى من تعديل المادة 76 بما يتناسب لإعطاء الفرصة لمن يرى فى نفسه القيام بدور الرئيس بعيدا عن التعقيدات الموضوعة فى التعديل السابق لترشيح المستقلين بما يسمح لإجراء انتخابات رئاسية بين أكثر من مرشح حقيقى وليس مرشح "كومبارس" كما حدث فى أول انتخابات رئاسية ؟ فإذا كان حزب الحكومة أو " حكومة الحزب " أو الحزب الوطنى لديه هذه الشعبية الجارفة التى صدّع بها رؤوسنا طوال قرابة ثلاثة عقود من الزمان لماذا يخشى المنافسة الحقيقية ؟ أظن أن الحزب الوطنى هو أدرى الناس بنفسه وهو يعلم تماما أن رصيده الذى يتحدث عنه هو رصيد وهمى لا يؤهله لأن يكون على قدر المنافسة وراجعوا نتائج انتخابات مجالس الشعب السابقة التى كان فيها بعض النزاهة تجدوا أن رموزا فى الحزب الوطنى فشلوا فشلا ذريعا فى الحصول على مقعد برلمانى لا لشئ إلا لأنهم أعضاء فى الحزب الوطنى،وإن دل هذا على شئ فإنما يدل على أن المواطن كفر بسياسة وألاعيب الحزب الوطنى ويكفى فقط طابور البطالة الذى لو اصطف أمام القصر الجمهورى فى طوابير ربما لا تسعه مساحة مصر على طول اتساعها،وللعلم يا سادة أن معظم هذا الطابور يحمل فى حافظته بطاقة تفيد أن هذا المواطن عضو فى الحزب الوطنى وعندما سألت أحد هؤلاء الذين يحملون عضوية هذا الحزب لماذا أنت عضو فى حزب وتهاجمه بهذه القسوة قال هذا لزوم الكمائن الأمنية بدل البهدلة وآخر يقسم أنه لم يحضر مؤتمرا واحدا أو ندوة واحدة دعى إليها،وكل هؤلاء فى حالة إجراء انتخابات حرة كانت أو مزيفة يتم التصويت نيابة عنهم بهذه العضوية التى كثيرا منهم لم يعلموا متى قدّموا على استمارة عضوية للحزب الوطنى،ولأن هؤلاء لا يذهبون أبدا إلى لجان الانتخابات لمعرفتهم المسبقة بالنتائج ومن يذهب منهم يعطى صوته للشيطان إن رشح نفسه ولا يعطى صوته أبدا لمرشح للحزب الوطنى ليس كرها فى الأشخاص وإنما احتجاجا على سياسة النظام الذى يدّعى أنه نظام ديمقراطى ، والحقيقة أنه نظام لا أقول ديكتاتورى لأن الديكتاتورية ليست فى كل الأحوال سلبية بل تكون محمودة إذا استخدمت فى تنفيذ القرارات التى تم اتخاذها بعد المشاورة وإبداء الرأى حتى لا يكون هناك تهاونا فى ترسيخ أسس الدولة،لكن أقل ما يوصف به هذا النظام إنه نظام عشوائى فهلوى ماشى بالبركة المتعارف عليها فى القاموس المصرى والتى تعنى الاتكالية والفوضى ، ولو كان هذا النظام لديه قدر من الحكمة والذكاء لاستمع للأصوات التى بحت من أجل الإصلاح والتغيير وكان يجب على ولى الأمر أن يتخلص من كل الحاشية التى أوصلتنا إلى ما نحن فيه من خلل وفوضى ، والخلاص من هؤلاء ليس بالسجن أو القتل ولكن بالحرية الحقيقية التى تفرز لنا أناس يحبون الشعب والوطن وبالتالى سيكونون الحارس الأمين على الوطن و على الحاكم وعلى الشعب لكن حينما يقول المسئول الأول عن مصر وعن شعبها أننا إذا سمحنا بالحرية فإن المتطرفين سيحكمون مصر يكون هذا اعتراف بأن نظامنا غير ديمقراطى وأن الشعب المصرى أبله ولا يفرق بين المعتدل والمتطرف وأنه فى حاجة إلى وصى أى أننا شعب سفيه أو قاصر..على فكرة المقصود بالمتطرفين هم الذين يحاولون أن تكون شريعة الرحمن هى الدستور وكلنا يعلم أن النظام العالمى لا يريد للإسلام أن يكون دستورا حتى لو أتى عن طريق الانتخابات الحرة فللحرية عند هؤلاء معنى ً واحدا هى أن تأتى بما يريده النظام العالمى الذى تحركه أمريكا فيمكن مثلا أن تأتى بالشواذ لا مانع لدى أمريكا بأن يحكمنا شواذ..إذا كانت الحرية تأتى بمثل هؤلاء فلا بأس،ولا بأس أيضا أن تأتى الحرية برجل له علاقات غربية وأمريكية، ورغم كل هذا سنصفق لمن يأتى به الشعب المصرى بغض النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معه فالخيار للشعب..فلا يمكن أبدا أن ننادى بالحرية ونغضب بنتائجها كما تفعل أمريكا وأزلامها فى العالم العربى فأمريكا لا تعجبها الحرية التى تأتى بالوطنيين والأحرار إذا تمت فى بلاد عربية إسلامية يكون شعارها وبرامجها " ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا..اعدلوا هو أقرب للتقوى،وأيضا "الضعيف عندى قوى حتى أرد الحق له،وكذلك "لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى"
إن النوايا الحسنة وحدها لا تكفى فالطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة فلا بد من عمل يترجم هذه النوايا فلا بد من إصلاح التعليم بما يجعلنا قادة أمم وليس عالة على تكنولوجيا الغرب،ويأتى ذلك بالاهتمام بميزانية البحث العلمى التى هى أقل الميزانيات فى ظل نظام الحزب الوطنى ولننظر هل ما أفرزته الانتخابات التى فى غالبها كان التزوير هو الأساس هل مثل تلك الانتخابات قد لبّت حاجيات المجتمع وكفل لهم الحقوق والحريات وحتما من يختاره الشعب يستطيع أن يخلعه الشعب أيضا لكن أن يردد البعض كلام الخواجات ويستبق الأحداث ويعادى كل نظرية لا تتفق مع أهواء الحزب الحاكم أو أهواء الغرب قبل تطبيقها فهذا يتنافى مع الدعوة إلى الديمقراطية يا حضرات أنتم أبعد الناس عن الحرية والديقراطية ولن أحدثكم عن انتخابات جرت فى مصر حينما كان فيها قدر ضئيل وضئيل جدا من الحرية والنزاهة كان للمعارضة مكاسب لا بأس بها وخاصة المعارضة ذات الاتجاه الإسلامى فى برلمان عام 1987 التى فازت فيها المعارضة بمقاعد لا بأس بها،وهذه كانت فى الفترة الثانية لولاية مبارك ويبدو أن بعد هذه الانتخابات تحسس النظام كرسييه وأقسم بكل غال ونفيس أن لا ترى مصر حتى شبه الحرية،ويبدو أنهم قد نسوا انتخابات 87 فحاولوا تكرارها عام 2005 ربما يكون الشعب قد انخدع بالإعلام فإذا بالحزب الوطنى يظهر على حقيقته الفاشلة بسقوط مدو لولا إجبار بعض المستقلين للانضمام للحزب الوطنى ترغيبا أو ترهيبا حتى يضمن الأغلبية..فحكومةالحزب الوطنى تعمل بنظام التجربة،لكن لا تكملها إن كانت فى غير صالحها فبعد أن رأت أن الإشراف القضائى لن يكون فى صالحها قام النظام بإلغاء الإشراف القضائى الذى كان فى 2005 وكان للقضاء موقف مشرف يتشرف به أى مصرى لأنه مثّل العدالة فى كل صورها وخرج على الفضاء ليكشف لنا مدى زيف الحكومة للضغط على القضاة من أجل تزييف الحقائق،لكنهم رفضوا المساومات على مبادئ العدل واكتشفنا أن الحرية التى يدعو إليها الحزب الحاكم هى حرية الإعلام الانحلالية..حرية لا تدعو للمقاومة بل حرية الاستسلام..حرية التطبيع مع العدو الصهيونى..حرية تقبل بكل ما تفرضه علينا أمريكا حتى لو كان مساسا بعقيدتنا الإسلامية .. حرية لنشر كل الرذائل وإذ لم تعجبك القناة الأولى فأمامك القناة الثانية حسب نظرية السيد صفوت الشريف يوم أن كان وزيرا للإعلام،وهذه النظرية كانت بالطبع قبل انتشار الدش ومن ثم يجب تغيير أو تعديل النظرية لتصبح إذ لم يعجبك القمر الأوربى فأمامك القمر العربى..كل الحريات متاحة عدا حرية واحدة فقط هى حرية أن تكون ملتزما بكتاب الله وما ثبت صحته عن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم..لماذا الخوف من حكومة منتخبة تحكم بشرع الله؟ومن لا يريد هذه الحكومة عليه أن يقنع الشعب ويرشح نفسه ويحكم بالطريقة التى يريد شريطة الشفافية والحرية الحقيقية للغير..لماذا تخافون من شرع الله إلا إذا كنتم تريدون لنا الفوضى والانحلال شرع سيسوى بين الغنى والفقير والقوى والضعيف والحاكم والمحكوم والمسلم وغير المسلم والمواطن والمقيم فلا تجد بحثا علميا يسرق ولا وزيرا يتربح كونه وزيرا،ولا ضابطا للشرطة علقك فى أقسام الشرطة لأنه سيتعلم كيف يحترم الإنسان كما كرمه الله وفى حالة مخالفته لهذه التعاليم سيقتص منه ولا يجد حاكما يتصرف فى الوطن وكأنه عزبة،ويفرج عن الجواسيس دون الرجوع إلى الأمة لمشاورتها،وعلى الرغم من كل هذه المزايا لشريعة الله فى حال تطبيقها تطبيقا سليما نقول للكارهين لهذه الشريعة نافسوا الإسلاميين واقنعوا الشعب بما تريدون ولنعمل جميعا من أجل الله ثم من أجل الوطن ولنحتكم إلى صندوق الانتخابات بدلا من الاحتكام إلى أراء بعض الأحزاب التى سلمت نفسها إلى الحزب الحاكم فى حالة نفاق رخيص وأصبحوا يعقدون الآن المؤتمرات وتفسح لهم الفضائيات البرامج لا لشئ إلا ليظهروا ولائهم للحزب الوطنى من أجل الحصول على بعض المقاعد البرلمانية من أجل تسهيل مصالحهم الشخصية .وسيعلم هؤلاء لمن عقبى الانتخابات،وسيعلمون أيضا من أجل من يعمل الحزب الوطنى ومن أجل ماذا يعمل الحزب الوطنى لقد عمل الحزب من أجل كل ما من شأنه هو قتل المواطن بالبطئ أريد فقط إحصائية رسمية بعدد المصابين بفيرس "C" أو مرضى الفشل الكلوى والأهم من الأمراض هو أسباب تلك الأمراض ومن ورائها..الحزب الوطنى عمل من أجل زيادة المساكن،لكن أية مساكن..مساكن وزارة الداخلية تحت الأرض "السجون والمعتقلات" من أجلنا قام الحزب الوطنى بحكوماته بزيادة كل الأسعار،والحقيقة قام بخفض أسعار أحد أهم السلع وهى سلعة البشر التى أصبحت أرخص سلعة داخليا وخارجيا بفضل سياسة الحزب الوطنى. ومن أجلك أنت عزيزى القارئ أريدك أن تصوت على الحزب الوطنى.
الخميس، 29 أكتوبر 2009
3 تبادل الشتائم والاتهامات بين النائب "رجب حميدة" والدكتور "ايمن نور" على الهواء مباشرة
الأربعاء، 28 أكتوبر 2009
2 حزب الغد جبهة "موسى مصطفى" يعلن خوضه الانتخابات الرئاسية عام 2011
2 استقالة وزير النقل هل ستنقذ الحزب الوطنى من مشاكله المتراكمة
الاثنين، 26 أكتوبر 2009
0 قاتل مروة الشربينى مثل أمام القضاء الالمانى اليوم
الأحد، 25 أكتوبر 2009
0 تصادم القطارات،والحزب الوطنى،والجاموسة
1 المسجد الأقصى ضاع بتخاذل حكام العرب ونفاق بعض علماء المسلمين
برجاء مشاهدة ملف الفيديو أسفل التدوينة
******
شغلونا بالنقاب وخرج المهاجمون لشيخ الأزهر والمدافعون عنه على الفضائيات ينافقون ويزايدون وأصبح الأشخاص أعز من المقدسات وبدأ كل واحد يتعامل بشخصانية غريبة،ونجد القنوات تنشأ للردعلى قناة أخرى وبرنامج يرد على برنامج آخر ولا مكان للأقصى فى تلك الفضائيات والبرامج إلا النذر اليسيرورغم هذا كل يدّعى الدفاع عن الإسلام،وفى غمرة هذا التراشق الإعلامى على الفضائيات الدينية وغير الدينية نرى اليهود..نعم اليهود الذى لا يروق للبعض أن يسمع بتلك الكلمة مدعيا أن اليهود أحبابنا ها هم يقتحمون المسجد الأقصى -المرة تلو الأخرى- بأحذيتهم،وبنادقهم،ورشاشاتهم،وما زال علماء الأمة فى بيوتهم بين أحضان زوجاتهم فمنهم من تزوج مثنى وثلاث ورباع من أجل غض البصر"يافرحتى" وبعد الجهاد الشرعى الأصيل الذى سينجب لنا القعقاع وخالد وعلى والحسن والحسين وعمر ليباهى الله بهم الملائكة يوم القيامة بعد كل هذا الجهاد يتوجهون إلى الاستوديوهات ليكملوا مسيرة الجهاد الكلامية عن النقاب وغض البصر والحديث عن الكاسيات العاريات بطريقة أقرب إلى "أفلام البورنو" وليذهب الأقصى إلى الجحيم،وآخر قد أنشأ لنفسه قناة للرد فيها على مخالفيه وعلى بعض القنوات الدينية وكلهم سواء وبحجة دفاعه عن شيخ الأزهر أخذ يهزأ بمن يحاول الربط بين مسرحية النقاب والتغطية على أحداث الأقصى،ويبدو أن هناك من لمح له بمنصب دينى كبير مثل: "دار الإفتاء،او مشيخة الأزهر،أو وزارة الأوقاف" بجد ينفع وزير أوقاف وبخاصة عندما يرتدى ردائه الإفرنجى الأنيق..هل ستـاخذه الحمية ويخصص برنامجا من أجل الأقصى ويطالب بعمل وقفة احتجاجية كما طالب بوقفة لشيخ الأزهر،وأنا أقول لفضيلته أدع إلى وقفة احتجاجية لشيخ الأزهر فى قلب القاهرة وسأكون أول من يحضرها للدفاع عن عمامة الأزهر،لكن ظنى أنك لا تستطيع،وليتك تطالب من على قناتك من كل مسئول عربى أو مسلم كبيرا كان أو صغيرا أن يستقيل من منصبه احتجاجا على ما يحدث فى الأقصى،نحن لا نقبل أن يمس أحد مقام شيخ الأزهر،لكن أيهما أولى بالدفاع ومن يحق له أن يكون فى مقدمة المدافعين عن الأقصى..أليس المسجد الأقصى أولى من أى شخصية كبرت أم صغرت،ثم أليس أولى بالدفاع عن المسجد الأقصى هو صاحب الفضيلة "شيخ الأزهر" أم أنه لا يعرف ما يحدث مثل ما صرح من قبل وقال: "أنا معرفش محدش قللى" كنت أعتب على قنوات "الهشك بشك" التى تعرض ما تعرضه،لكن وجدت أنه لافرق بين القنوات الدينية جميعها-عدا طبعا القنوات التى تخصصت فى القرآن الكريم فقط- وبين قنوات الأفلام والطرب فكلها قنوات للتخدير كل حسب مزاجه فإذا كان هناك من أدمن التخدير بنوع معين من المخدرات وهناك من أدمنه بنوع آخر كذلك هناك من يتم تخديره بالقنوات الدينية وهناك من يتم تخديره بالقنوات غير الدينية فى النهاية كله تخدير فى تخدير،وكل العاملين هنا وهناك يقبضون غير أن الذين يعملون فى القنوات غير الدينية لا ينافقون فالبعرة تدل على البعير،أو لماذا ينافقون،ومن ينافقون..أعلم أن هذا سيغضب الكثيرين من الأصدقاء وغير الأصدقاء،وبخاصة هؤلاء الذين يصعدون المنابر من أجل قضاء وقت لسرد القصص والحكايات التى لا تنفع ولا تضر غير التناقض الذى يقعون فيه حينما يتحدثون عن الأحاديث التى تتكلم عن كلمة الحق..بالمناسبة فى مثل تلك الأيام "قل الحديث عن تناول تلك الأحاديث" وربما نجد منهم من يبحث له عن تخريجة لضعف أو وضع تلك الأحاديث،حتى إذا ما أراد أحدنا أن يواجهه بهذا الحديث يقول لك هذا ضعيف أو موضوع،لكن حديث عدم الخروج على الحاكم حتى لو شرب الخمر وترك الصلاة يبقى حديث صحيح ويريد البعض أن يجعلنى أصدق بصحة ما جاء فى بعض كتب الصحيح..حرام عليكم يا علماء المزاج والانتقائية..يومكم عند الله عظيم.
2 حرب النجوم،والنقاب مفروض..أم مرفوض؟على قناة الفراعين
السبت، 24 أكتوبر 2009
0 إذا كنت فى مهنة التدريس لا تعمل فى الصحافة،ولا تتصل بقناة المحور
2 60 جلدة لإعلامية سعودية.فهل يطبق هذا الحكم على أصحاب الفضائيات السعوديين؟
0 بشرى لفقرا ء مصر "المغنّية الأميركية بيونسي Beyonce" ستنسيكم فقركم
0 التمديد..التوريث،وسذاجة طرح البدائل
فى أول انتخابات رئاسية جرت فى مصر فى السابع من سبتمبر 2005 بعد التعديلات الدستورية التى وصفتها بعض القوى السياسية بالمفصلّة التى فاز فيها الرئيس المصرى الحالى بأصوات لا تصلح أن تكون مقنعة لرئيس فى دولة ديمقراطية،أو حتى شبه ديمقراطية،ولأننا ليس فى دولة ديمقراطية ولا حتى شبه ديمقراطية فالرئيس عندنا يفرح بأى أصوات تأتيه بغض النظر عن مدى صحتها طالما أنه حصل على أصوات أكثر من الذى يليه من المرشحين،وحتى لا ينسى الناس فى ظل زحمة الحياة..أن الرئيس المصرى قدم برنامجا انتخابيا تعهد أن يقوم بتنفيذه فى فترة رئاسته الحالية،وأيضا لأن النظام المصرى فى أغلب قراراته يعتمد على ضعف ذاكرة المواطن المصرى فنجده يضع الخطط والبرامج المستقبلية -طبعا على الورق- لكنه لا ينفذ منها إلا ما يخدم فقط مصالح رجال الأعمال المسيطرة على الاقتصاد والسياسة فى مصر،أمّا المواطن الكادح محدود الدخل أو معدومه لا مكان لهم فى سياسة النظام المصرى على الرغم من جميع خطب وتصريحات المسئولين التى هى المتاجرة بأصحاب الدخل المحدود وكثيرا ما نسمع عن تصريحات وردية مزيلة بجملة "نحن نعمل من أجل مصلحة أصحاب الدخل المحدود" أو ما شابهها من جمل وتصريحات للتسكين والتخدير،والحق أقول: أنهم يعملون ويبذلون قصارى جهدهم من أجل أصحاب الدخل المحدود لدرجة جعلتهم أصحاب الدخل المعدوم،ومن ينظر إلى الخريطة الجغرافية فى مصر وينظر إلى الكم الهائل من البشر الذين لهم فقط ملامح وأسماء البشر،لكن واقعهم يقول أنهم بعيدون كل البعد عن المصطلح البشرى من حيث المعيشة الضرورية.
وبرامج التلفزيون المصرية الرسمية،شبه الرسمية تأتينا كل يوم بمصائب وعيشة هؤلاء "البشر" والفضائيات تعرض ما هو مسموح بعرضه الذى هو أقل من الحقيقة بكثير،ونشر تلك القضايا فى الفضائيات المصرية ليس من أجل البحث عن الحلول بقدر ما هو عملية تفريغ كبت للمواطنين بعد أن فاض بهم الكيل هذا من ناحية،ومن ناحية أخرى لتفويت الفرصة على بعض المعارضة التى تريد استغلال بعض الأمور والعمل عليها..من ينظر إلى هؤلاء يعرف حجم الاستهتار من الدولة تجاه المواطنين،لن أتحدث عن الممارسات الأمنية التى مورست ضد معارضى الرئيس فى يوم الانتخاب الصورى فهذا معلوم من السياسة بالضرورة ولا يجهله إلا متغافل ساه ليس له فى السياسة من شئ،ولا يمكن أن نغفل حملة المعارضة قبل فترة الانتخابات الرئاسية-التى شارك فيها بعض الممثلين المسرحيين من بعض أحزاب المعارضة الذين قاموا بدور المرشح المنافس ولا نستطيع أن نطلق عليهم إلا وصف "الكومبارس" بخلاف الدكتور أيمن نور الذى خاض المعركة بطريقة أقرب إلى وصف المنافسة بغض النظر عن رأينا فى الدكتور "نور" بعد تردده،وتقربه من الأمريكان بطريقة قد تكون ملفتة للنظر والدكتور "نور" نسخة 2005 بالتأكيد غير الدكتور"نور" نسخة 2011 فهناك فرق حسب وصف منتقديه- أقول أن المعارضة قبل انتخابات الرئاسة فى 2005 قامت بحملة قوية كان شعارها" لا للتمديد..لاللتوريث" والمتابع للحركة السياسية فى مصر يرى تراجعا قد حدث لهذا الشعار وكأن البعض قد أخذ ميثاقا من الرئيس مبارك بأنه سيتنحى ولن يرشح نفسه لفترة مقبلة فبدأ الحديث عن التمديد يتلاشى وهو الذى صرح " بعظمة لسانه" أنه سيحكمنا لآخر نفس فيه طالما فيه قلب ينبض،وهذا حقه يقول ما شاء،لكن فى المقابل يجب أن لا نحصر الموضوع فى التوريث الذى فرصه أقل من فرص التمديد فهناك بعض الشعارت نجدها تركز على موضوع التوريث،وهذا يعنى أنها قابلة وراضية عن موضوع التمديد،وأصبح البعض يردد بقوة عن مقاضاة جمال مبارك عن ثروته وتدخله فى شئون السياسية وهذا أيضا أول باب من أبواب قبول فكرة التوريث فالدولة لن تعجز عن السبل التى تبرئ الأستاذ جمال مبارك إذا صحت الاتهامات الموجهة إليه،وفى تلك الحالة يكون قد كسب أولى جولات معركته مع المعارضة..لو تركنا كل تلك الأطروحات "التمديدوالتوريث" ونظرنا إلى البدائل المطروحة التى تعد بمثابة السذاجة،وإن كنت أرى أن الجميع معذور فكل هم المعارضة هو التغيير حتى لوكان غير مدروس..فمثلا حينما يتم طرح شخصية مثل الدكتور "محمد البرادعى" أجد نفسى مضطرا للضحك حتى القهقهة ليس على شخص الدكتور "البرادعى" الذى له كل الاحترام ولمواقفه الشجاعة والجريئة فى عدم انحيازه لأمريكا من أجل فبركة التقارير ضد إيران،لكن هل من أجل الرغبة فى التغيير نأتى بأى شخص لا علاقة له بالواقع المصرى واهتماماته منصبة فى عمله فهو "المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية" وهو شخصيا لم يطرح نفسه كمرشح رئاسى ولو تم هذا يكون الرجل قد وضع نفسه فى مأزق هو أكبر وأذكى من أن يضع نفسه فيه،بل إنه رفض العودة إلى زيارة مصر فى تلك الفترة خوفا من ملاحقته إعلاميا بعد أن تردد اسمه كثيرا فى وسائل الإعلام المختلفة بخصوص ترشحه للرئاسة ولو فعل هذا سيكون مشارك أيضا فى عملية "الكومبارس"إن هو قبل بهذا الدور لسبب وجيه هل الدكتور البرادعى قيادة فى أى حزب من الأحزاب المصرية حتى لو كان الحزب الوطنى،هل هو عضو فى مجلس الشعب تم انتخابه وهذا يضع الكثير فى حرج لعدم معرفتهم بالمادة 76 "المفصلة" إذ لم يكن كذلك فالتعديل الدستورى لم يعطه الحق فى الترشيح بعد أن وضع العراقيل أمام المستقلين،ثم الحديث عن عمرو موسى،وهل السيد عمرو موسى بعيدا عن النظام المصرى،وماذا فعل عمرو موسى فى كل المناصب التى تقلدها،والتى لم نره يوما يهدد باستقالته احتجاجا على وضع ما داخليا وخارجيا،ويوم أن كان فى مؤتمر دافوس وانسحب رجب طيب أردوغان احتجاجا على مذابح غزة لأنه لم يعطه أحدا الفرصة فى الحديث كما أعطوها الرئيس الصهيونى لم يسانده عمرو موسى وظل فى مجلسه بحجة الرد.. أى رد. وغير خاف على أحد أن السيد عمرو موسى من رواد مدرسة الحزب الوطنى،وهذا الطرح فضلا عن أنه يضعه فى موقف حرج مع النظام إلا أنه يثبت أن الذين يطرحوه إنما يريدون إثبات مواقف ليس إلا،وقد يظن ظان أننى أؤيد التوريث لجمال مبارك أو غيره من مدرسة الحزب الوطنى الحالية..فالحزب الوطنى ملئ بالكوادر التى تصلح أن تنافس جمال مبارك بغض النظر عن رأينا فى مبادئ الحزب الوطنى،لكن على أى أساس هل على أساس التزوير والبلطجة نحن نأمل أن يكون فى مصر فرز حقيقى للعملية الانتخابية ثم يترشح من يترشح بغض النظر عن انتمائه الحزبى وربما لو كان الأستاذ جمال مبارك ليس من أبناء الرئيس لما حدث هذا اللغط حول التوريث فتهمة التوريث ستلتصق بجمال مبارك طالما والده فى السلطة،ولو أن هناك مستشارا أمينا لمبارك كان ينصحه بالتخلى عن الرئاسة أو يعلن مثلا أن بقائه فى الرئاسة سينتهى بانتهاء تلك الفترة..فى تلك الحالة فقط يترشح جمال مبارك..يترشح علاء مبارك حيث سيكون السند الذى كان يعتمد عليه أحد أبناء الرئيس قد انتهى،وبالتالى سنجد كثير من أعضاء الحزب الوطنى فى حالة تذمر من تسليط الضوء فقط على شخص "جمال مبارك" فالكل يعلم أن الحزب الوطنى استمد قوته من الرئيس الذى يرأس الحزب،ولو تخلى عنه رئيس الدولة وأصبح مثلا رئيسا لحزب "مصر2000"ستنتقل كل صلاحيات الحزب الوطنى إلى حزب مصر 2000 وأنا قصدت بتسمية الحزب لحاجة فى نفس يعقوب، لكن فى نفس الوقت لا تأخذنا العاطفة لمجرد أننا نقول نجحنا فى وقف التوريث،التمديد والتوريث وجهان لعملة واحدة ولا يمكن بحال من الأحوال فصلهما والذى يعترض على التوريث ولا يعترض على التمديد فهو غير صادق فى طرحه فكل ساعة تمر هى مساندة قوية للتوريث إن كان هناك توريث،ولا بد من إشراك الشعب المصرى كله فى تلك القضية عن طريق جمع التوقيعات وبقوة فى ظل مباردة ائتلافية هى التى تحدد شخصية متفق عليها مسنودة من الشعب بتوقيعات تطالبه بالترشح لرئاسة مصر مع عملية تصحيح لتعديل المادة 76 بحيث لا يجد الشعب عقبة أمام من يختاره للترشيح،وأيضا تطالب الرئيس مبارك بعدم ترشحه لفترة مقبلة وفى حالة عدم موافقة الشعب للتوقيع على عدم التمديد والتوريث بعد أخذ الأمر بجدية ممن يتحدثون عن التغيير فى مصر..إذا رفض الشعب التغيير من خلال التوقيعات فلا يلومن إلا نفسه،ونستمر فى مسرحية انتخابات الرئاسة على غرار ما حدث فى الانتخابات السابقة التى إذا سألت أحد المواطنين عن معرفة أسمائهم لا يعرفون إلا الرئيس مبارك بصفته الرئيس من 14/10/1981 ومرشح آخر نظرا للأحداث التى مرت به سواء كانت تلك الأحداث صحيحة أو غير صحيحة،وأنا أعرف أحد رؤساء الأحزاب الذين ترشحوا فى الانتخابات السابقة أعضاء حزبه لا يعرفونه ولا يعرفهم وأحدهم صرح بأنه سيعطى صوته للرئيس مبارك،وآخر كان برنامجه بأن ينهى مشاكل مصر بصيد السمك،وآخر عقد مؤتمرا جماهيريا كان السرادق مزدحم عن آخره،لكنه ازدحم بالعيال يعنى أكثرمن 95%من الذين حضروا لا يحق لهم التصويت لعدم وصول سنهم إلى سن الاقتراع،وستتكرر تلك المهزلة فى الانتخابات القادمة إن استمرت الأمور على ما هى عليه من تفكك فى المعارضة،وأصبح البعض يسرق أفكارا طرحها آخرون ويبنى عليها،بل ويحرف مسارها،وحذارى ثم حذارى أن يتطرق أحد لأى أجندات خارجية فأمريكا والغرب لم ولن تساعد أحد مجانى،ولا ننسى تصريحاتهم وقت الهجوم على العراق واحتلاله ووضعوا تسلسلا للدول المراد احتلالها ثم قالوا لعنهم الله: "والجائزة الكبرى مصر" فلنحذر جميعا من مكر الغرب عامة وأمريكا خاصة فإذا كانت مصر هى الجائزة الكبرى فلتكن للمصريين الوطنيين وفقط وشلّت يد كل من يحاول الاستقواء بالخارج عدوا كان أم صديقا.
الجمعة، 23 أكتوبر 2009
26 سوريا تعتقل "عبدالرحمن الكوكى" بعد هجومه على شيخ الأزهر
الخميس، 22 أكتوبر 2009
4 عادل حمودة يطالب خالد الجندى برفع قضية على قناة الجزيرة
الأربعاء، 21 أكتوبر 2009
2 محاولة فاشلة لاختطاف طائرة مصرية قادمة من تركيا
0 صاحب هدف التعادل مع هولندا عام 90 يستقيل من اتحاد الكرة المصى
6 النقاب فى برنامج "الاتجاه المعاكس" هل سينسف ماتبقى من علاقة مع سوريا
0 شهادة تقدير لـ "مجدى حسين" من المجلس التشريعى الفلسطينى
الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009
8 نقاب "هبة غريب" هل سيخفى خلفه قضايا كبرى؟!
الأحد، 18 أكتوبر 2009
2 حبس نائب بالحزب الوطنى 4 أيام على ذمة التحقيق
5 أطيعوا الحاكم حتى لو شرب الخمر وترك الصلاة والعهدة على شيخ فضائى - فيديو
0 اغتيال نائب القوات البرية الإيرانية وهو فى طريق لحضور اجتماع للوحدة بين السنة والشيعة .
السبت، 17 أكتوبر 2009
2 صحيفة جزائرية تنشر تحريفا للقرآن بسبب كأس العالم،ومشادات كلامية فى مصر
0 مقابلة "هبة غريب"حول شوبير هل سيحقق الحزب الوطنى فى محتواها ؟!
2 مقام "عجم" فى تعليم مقرئى القرآن الكريم - فيديو
الجمعة، 16 أكتوبر 2009
0 برنامج 48 ساعة،وقضية شوبير ومرتضى،واللغز المفقود
10 مكالمة "أحمد شوبير"،والصحفية "هبة غريب" المنقحة هل ستؤثر على أداء الفريق القومى
3 الصحفية هبة غريب تفجر قنبلة ضد الكابتن أحمد شوبير
الخميس، 15 أكتوبر 2009
1 الأهالى يقطعون طريق مصر إسكندرية عند طنطا بسبب مطب صناعى
Translations
للمزيد اضغط على السهم
الموضوعات الأكثر قراءة
-
حتى اللحظة لا أجد سببا مقنعا فى زيادة أعضاء مجلس النواب إلى 596 أما وأن الموضوع قد انتهى فأقترح على مجلس النواب الآتى منعا للازدحام فى خطا...
-
رئيس الوحدة المحلية مع فريق العمل لليوم الثانى على التوالى قام شباب قرية محلة مرحوم باستكمال حملة النظافة فى القرية،وكانت الأسئلة...
-
من يوقف مهزلة تفسير الأحلام على الفضائيات العربية ؟؟ على إحدى الفضائيات التى بها بعض البرامج المميزة فوجئت بالأمس السبت 9/5/20...
-
اللواء عبدالرؤوف عبدالله يتسلم درع التكريم نيابة عن السيد المحافظ حضرت يوم السبت الموافق 10 أكتوبر 2015 فعاليات منتدى تنمية إقلي...
-
فى واحدة من أغرب حالات المساعدة من ابن لأبيه الذى بلغ من الكبر عتيا وليس معه من يعاونه وفكر الرجل أن يعيش باقى حياته فى منزله،ولأنه رجل ...
-
يتميز شهر رمضان بأنه شهر الشفافية فكثير من الناس فى غير رمضان يفعلون أشياء هم أنفسهم غير راضيين عنها،وبمجرد دخول شهر رمضان تجدهم يقلعون فو...
-
محافظة الغربية بها (8) مراكز هى "مدينة طنطا - مدينة المحلة الكبرى - مدينة كفر الزيات - مدينة زفتى - مدينة السنطة - مدينة قطور ...
-
البعض يشيع أن محطات "تليفون" المحمول ضارة لذلك يلجأ البعض للتظاهر حينما تقوم إحدى شركات المحمول بإقامة محطة للتلفون المحم...
-
الدكتور فيصل القاسم مقدم أشهر برنامج عربى " الاتجاه المعاكس " على أشهر قناة عربية " الجزيرة " لعل الكثير لا يعرف عنه ...
-
الإعلامية المتميزة منى الشاذلى من قبل شهر رمضان وأنا لا أشاهد برنامج "العاشرة مساء" وهو من البرامج التى تجبرك على مشاهدتها ...