على جميع المسلمين فى العالم أن ترفع أكف الضراعة وتسجد له شاكرة لأن أالله أنعم على البشرية برئيس أمريكى أسمر اللون زار مسجد السلطان حسين وأتى بسيدة محجبة متحدثة فى البيت الأبيض وأرجو من المتعصبين والمتطرفين أن يكفوا عن لغة الحقد الأسود بحجة أن الرئيس أوباما يقتل المسلمين فى أفغانستان وباكستان والعراق فكلها إشاعات لا صحة لها روجها المعادون للإسلام والمسلمين وكل الذى يحدث ما هو إلا تمويه على إسلام أوباما ،ولا يصح أن نكون أحسن من الحكام العرب أصدقاء السيد "أوباما" الرجل اللطيف الحلو ولازم نغنى له "أسمر يا اسمرانى" ثم لا صوت يعلو فوق صوت قناة الجزيرة التى أحضرت ضيفا من أمريكا على الهواء طبعا الضيف عربى مسلم وبدأ كلامه ببسم الله الرحمن الرحيم علما بأن الدكتور فيصل بدأ بمقدمة رائعة مطلعها "خرج الثعلب يوما فى ثياب الواعظين" وكانت مقدمة رائعة لوصف أوباما ومقارنته ببوش الابن ولا فرق بين أوباما وبوش إلا فى اللون فقط واللون الظاهرى أما القلوب فلا فرق بينهم فقلوب الاثنان متساوية فى بشرة "اوباما" لكن الأخ الدكتور محمد سعيد البورينى الناشط السياسى قد أعلن من قلب عاصمة الخلافة الجديدة "واشنطون" أن الرئيس "أوباما" مسلم وبيحب المسلمين ومش ممكن نحمله فوق طاقته شاهدوا هذا الملف الجميل مقدمة جميلة وكلام حلو المهم على المسلمين أن يستعدوا بإقامة حفل على القنوات الفضائية الدينية للإعلان عن إسلام "أوباما" ليكون ولى أمر المؤمنين،وعلى جميع المتعصبين والمتطرفين إشهار سيوفهم لمنازلة الكفار والمشركين تحت راية الجهاد التى سيرفعها المظفر بأمر الله الناصر "أوباما بن الحسين" ولينتظر الغرب وبخاصة فرنسا المحاربة للنقاب،ولتنتظر روسيا الملحدة،ومعها الصين المارقة فلينتظروا كل هؤلاء المعز لدين الله "أوباما" انذارا شديد اللهجة يقول فيه أوباما : "أيها الكفار..أيها المشركون..أيها المارقون اسلموا تسلموا،وإلا سآتيكم بجيش جرار أوله فى البيت الأبيض وآخره عند غزة لنأخذ الصهاينة فى الطريق وندفنهم تحت الجدار الفولاذى،والسلام على من اتبع أوباما"
|
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق