اليوم كان يفترض أن أذهب إلى الإسماعيلية لأداء واجب العزاء فى أحد قيادات حزب العمل هناك وكنت سأكون بصحبة الأستاذ مجدى حسين أمين عام حزب العمل وبالفعل ذهبت إليه ونحن فى طريقنا إلى الإسماعيلية اتصلت بى زوجتى لتبلغنى نبأ وفاة خالتى بالإسكندرية كان هذا قبيل عصر الأحد 14/12/2008 وكنت فى حيرة من أمرى هل أذهب إلى الإسماعيلية لأداء واجب العزاء فى الزميل المخلص " ضياء " رحمه الله أم أعود إلى الإسكندرية لحضور جنازة خالتى وبالفعل أشار علىّ أستاذنا الكبير مجدى حسين أن أذهب إلى الإسكندرية لحضور جنازة الخالة وبالفعل حدث هذا وأنا الآن فى طريقى إلى الإسكندرية لتشييع جنازة خالتى سائلا المولى فى علاه أن يتغمدها بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهمنا الصبر والسلوان فسبحان الله على ما حدث فهذه هى إرادة الله التى حولت مسارى من عزاء إلى عزاء رحم الله الجميع رحمة واسعة .
" إنا لله وإنا إليه راجعون "
|
|
4 التعليقات:
استاذ / ابو المعالى فائق
لله ما اخذ وله ما اعطى وكل شىء عنده بمقدار
ونسأل الله عز وجل أن يلهمك والأهل الصبر والسلوان
وعزائى ايضاً فى الزميل العزيز ضياء نسأل الله عز وجل أن يسكنهم جميعاً فى فسيح جناته
شكر الله سعيك وجزاكم الله خيرا أخى الكريم ولا أراكم الله مكروها فى عزيز لديكم .
البقاء لله لله ما اعطى وله ما اخذ وكل شيئ عنده باجل مسمى
د.عزة
شكر الله لكم يا دكتورة " إنا لله وإنا إليه راجعون "
إرسال تعليق