مرحبا بكم أعزائى زوّار مدونة لقمة عيش ، ونلفت الانتباه إلى أن جميع المقالات المنشورة خاصة بصاحب ومحرر المدونة مالم يشار إلى إسم أو مصدر آخر - مع خالص تحيات المحرر: أبوالمعالى فائق

الاثنين، 31 ديسمبر 2012

11 علياء المهدى والإعرابى الذى بال فى بئر زمزم

علياء المهدى
     لعل الكثير من الناس لا يعلم عن قصة الرجل الذى بال فى يئر زمزم رغم أنه لما سئل لماذا فعلت فعلتك القبيحة قال حتى أشتهر وأدخل التاريخ ويشار علىّ قائلين: "هذا الرجل الذى بال فى بئر زمزم" والتاريخ يعيد نفسه بطريقة عصرية استخدمت فيها كل وسائل التكنولوجيا،فواحدة مثل علياء المهدى لم يكن أحد يعرفها لولا أنها صورت نفسها وهى عارية تماما ووضعت صورتها على مدونتها التى تحمل اسمها،فلما ذكرها الناس بعض الوقت ولم تجد الشهرة الكافية التى تبحث عنها فذهبت إلى بلد آخر وفعلت فعلتها الأكثر جلبة للشهرة بأن قامت وتعرت تماما ووضعت الكتب السماوية على أماكن حساسة من جسدها،وطنت بتلك الفعلة القبيحة أنها أدت عملا وطنيا،ولن أكون مثل الآخرين الذين يتهمون ويتوعدون ويسبون ويشتمون،لقد أردت أن اقول أن تجار الشهرة ليسوا فقط فى عصرنا..بل هذه أمور قديمة كل حسب أفكار عصره،ولكم أن تعلموا أنه حينما فعل الإعرابى فعلته وهمّ الحُجاج فى مكة أن يضربوه فمنعهم الحرس وأخذوه إلى الوالى فى مكة فلما سأله الوالى قائلا: قبحك الله لم فعلت هذا؟ فكان جوابه غريبا،ولم يكن محتجا على شئ ولم يكن فى البلد دستورا يتم الاستفتاء عليه،ولم يكن الرئيس مرسى ولا الإخوان ولا السلفيين ولا علمانيين ولا ليبراليين فى الحكم ولم تكن ثورة فى مكة..فكان جواب الإعرابى: "حتى يعرفنى الناس،حتى يقولون: هذا الذى بال فى بئر زمزم"،فأمثال علياء المهدى فديما وحديثا لم يكن يهتموا بشئ فى حياتهم إلا بشهرتهم وذاتهم،فالذين يشطحون فى تصرفاتهم للوصول إلى الشهرة تحت أى حجة كثيرون،ويتفننون فى طريقة وصولهم إلى الشهرة مهما كلفهم ذلك من غباء وتطاول وتجاوز،وأيضا عناء،وبناء على ماسبق ليت الذين يستغربون من أمثال هؤلاء أنهم يتقبلون هذا الوضع دون تطرف فأمثال هؤلاء سيلفظهم البعيد والقريب،ولن يقف معهم إلا أمثالهم وهم قلة لا يعرفها أحد،ويؤسفنى أن البعض يحاول أن يساهم فى ارتفاع شهرة المدعوة "علياء" فراح يتقدم ببلاغ إلى النائب العام لإسقاط الجنسية المصرية عن "علياء" وهذا ما كانت تبحث عنه "علياء المهدى" إن قمة شهرتها التى تريدها أن يتحدث عنها الإعلام فى كل مكان،وسيجدون الحجة القوية أن هناك من يريد إسقاط الجنسية عن "علياء" اتركوها تفعل ما تريد فبئس الشهرة التى تأتى على حساب الأخلاق،ولن تنفعها شهرتها وقديما قالوا: الشهرة تجنى على صاحبها.

11 التعليقات:

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

السلام عليكم اخى الفاضل

علياء وامثالها من الساقطين يجب الا يقيم لها الاعلام اى وزن وقدر لكن الاعلام بكل وسائله يدعم هذه ( الاشكال) الشيطانية وربما بعد عام او اتنين يعطوها نوبل للسلام :)
لكن لن تحرك ريشة ليس لها اصل وجذور الجبال الراسخة الاسلام دين الله وعلياء اخلاقها من الشيطان

ادبى واخلاقى يمنعانى ان اصفها بما تستحق
حسبنا الله ونعم الوكيل فيها وامثالها


كل عام وانت بخير اخى ويارب عام خير على كل البشر
تحياتى بحجم السماء

Unknown يقول...

فينك وفين تعليقاتك المفيدة أستاذة ليلى الصباحى

غير معرف يقول...

متعودة دايمـــــــــا ! فكرتنى بمغامرات صفوت الشريف مع سعاد حسنى و شريفة ماهر!

و هذه مقتطفات من أقوال صفوت الشريف" وأسمه الحركى موافى" من ملفات التحقيق فى قضية أنحرافات المخابرات العامة و التى تمت فى شهر فبراير و مارس 1968 و جاء بها "
... و نشأت فكرة عمليات الكنترول عام 1963

و ما المقصود بعمليات الكنترول؟
- كانت جزء من العمليات الخاصة يقصد بها الحصول على صور أو أفلام تثبت وجود علاقة جنسية مشينة للشخص المطلوب السيطرة عليه حتى يمكن أستغلال هذا الأمر فى الضغط على هذا الشخص علشان أشغله معايا أو تجنيده للعمل لحساب المخابرات، و قد تستخدم هذه العمليات على مستوى سياسى #$%$لاح فى يد الدولة بالنسبة للشخصيات الكبيرة فى البلاد الأخرى.

و كيف سارت و ما الذى أنتهت إليه؟
- وقع أختيارنا على شقة بشارع السيد الميرغنى فى مصر الجديدة و أجرناها فى أوائل سنة 1963 و ضمينا لها شقة أخرى مقابلة فى نفس البيت بعد حوالى أربعة شهور ، وكان ذلك من وجهة نظر الأمن لأن البيت مكون من الشقتين دول فقط علشان محدش تانى يسكن معانا، و تم تجهيز الشقة الأولى فنيا بأخفاء ألات التصوير فيها و أجهزة التسجيل.

و أجرنا فى صيف سنة 1964 فيلا مفروشة فى ميامى بالأسكندرية لأجراء عمليات كنترول الخاصة بتغطية مؤتمر القمة و أجريت فيها حوالى ثلاثين عملية على وفود العرب و بأنتهاء العملية تركنا الفيلا ، و فى أوائل سنة 1966 أجرنا فيلا أخرى فى الهرم وراء الأوبرج للقيام فيها بعمليات الكنترول مع شقة مصر الجديدة، و كان نظام العمل اللى مشينا عليه أنه بمجرد أنتهاء العملية يأخذ الأفلام و التسجيل الصوتى و يتم حفظها بالأرشيف السرى.

ماهى سائر عمليات الكنترول التى تم أجراءها؟
أريد أولا أن أوضح صورة لما كان يجرى فى غرفة العمليات بالشقة فقد كانت الغرفة مجهزة فنيا بثلاث وسائل للتصوير بالفيديو و السينما و كاميرا 35 مم و لذلك كان الأمر يقتضى وجود ثلاثة أشخاص لتشغيل هذة الأجهزة أثناء العملية بالأضافة إلى أجهزة تسجيل للصوت.

و أقتضى الأمر توسيع قاعدة المندوبات من النساء و صدرت تعليمات بذلك و أنا جندت حوالى أربعة أو خمسة من السيدات دول خلال عامى 1963 ـ 1964 ، و من ذلك عملية خاصة بالممثلة سعاد حسنى تمت فى حوالى أكتوبر أو نوفمبر 1963 حيث طلب منى أجراء عملية كنترول عليها ضمن أقتراح أن يتم تجنيد بعض السيدات من الوسط الفنى للعمل معنا ضمن خطة لتوسيع قاعدة المندوبات.

و بناء على ذلك أتصل محمود كامل شوقى بأحدى مندوباته و تدعى ريرى و فهم منها أن الممثلة ليلى حمدى هى اللى تقدر تجيب سعاد حسنى مقابل مبلغ 300 جنية و أن سعاد ما تحبش تتصل بمصريين و أنما أتصالاتها بتكون بأجانب أو عرب، و عرضنا هذا الكلام على حسن عليش فأعطى تعليمات بأستخدام ممدوح كامل مترجم اللغة الفرنسية فى قسم المندوبين ليتظاهر بأنه فرنسى و على هذا الأساس يتصل بسعاد حسنى. و كان ممدوح فى الوقت ده يعيش فعلا تحت ستار أنه فرنسى فى عملية أخرى وعلى ذلك قمت بأستدعائه و عرضت عليه الموضوع فأبدى أستعداده و سلمته لمحمد شوقى كامل ليستخدمه ،

و حصل تعارف بين ممدوح و سعاد حسنى عن طريق ليلى حمدى المشهورة برفيعة هانم و أعطاها 300 جنية كنت قد سلمتها له من نقود قسم من نقود قسم المندوبين وأصطحبها إلى شقة مصر الجديدة، وأجريت عملية الكنترول عليهما أثناء ممارسة العملية الجنسية معها. وقد قمت أنا وأحمد الطاهر وصلاح شعبان بتنفيذ العملية من ناحية التصوير الذي تم بطريقتين الطريقة الأولى هي التصوير بكاميرا 35 مم والطريقة الثانية هي التصوير السينمائي 8 مم

، ولاحظت أثناء تنفيذ العملية أن صلاح نصر أصدر أمراً ليسري الجزار ومحمود كامل شوقي بأقتحام غرفة النوم وضبط سعاد حسني متلبسة، وقد تم ذلك فعلاً حصل الأقتحام وهى مع ممدوح كامل فى السرير و عريانة من ملابسها و سابوها تلبس هدومها...

وأنا تقديري الشخصي لهذه العملية الخاصة بسعاد حسني أنه لم يكن ثمة ما يدعو لأقتحام الغرفة عليها أثناء وجودها مع ممدوح والأكتفاء بمواجهتها بالصور التي حصلنا عليها من عملية الكنترول خاصة وأن الأقتحام تم أثناء ممارسة أوضاع جنسية وكانت سعاد عريانة، ..

مزيد من التفاصيل عن مغامرات صفوت الشريف فى مقالى (عصابة البقرة الضاحكة 3 ، يوميات البقرة الضاحكة ) و لقراءة المقالات أذهب إلى الرابط التالى

http://www.ouregypt.us/culture/main.html

غير معرف يقول...

علياء مهدي .. حذف إلى مزبلة التاريخ ..

غير معرف يقول...

منك لله يا علياءيا مهدى انتى انسانة غير ادمية بجد حسبنا الله ونعم الوكيل

Rëëḿâ ẦŁ-ßốđiry يقول...

هي حره في اختيارها لطريقه الاحتجاج وهي بالاساس ملحده

هل كشفت على قلبها لتعلم ماهي نيتها

غير معرف يقول...

خساره فيها الاسم وايه يعنى عرت نفسها هى اكيد متعوده على ذلك ما هى لو لقيت حد عبرها وهى عريانهوكان لسعها بشبشب بلاستيك على ........كانت اخذت شهرتها ونشوتها ايضا



غير معرف يقول...

بالراحة يا اخونا البنت محترمة و لابسه النضارة

علي محمد يقول...

حسبي الله ونعم الوكيل

jody يقول...

مقال رائع ومدونة ممتازة

يسمينة يقول...

لكل شخص الحق في الاحتجاج بالطريقة التي يريد. المهم أن يفتح ذلك نقاشا مسؤولا و هادئا لمعرفة أسباب الاحتجاج.

إرسال تعليق