مرحبا بكم أعزائى زوّار مدونة لقمة عيش ، ونلفت الانتباه إلى أن جميع المقالات المنشورة خاصة بصاحب ومحرر المدونة مالم يشار إلى إسم أو مصدر آخر - مع خالص تحيات المحرر: أبوالمعالى فائق

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

2 فرص عمل وتوظيف عن طريق مجلة القوى العاملة

مجلة "العمل" التى تصدر عن جمعية "نشر الثقافة" لوزارة القوى العاملة فى عدد الصادر لشهر أكتوبر 2010 كتبت تحقيقا تحت عنوان "اللغز المحير" وظائف شاغرة لا تجد من يشغلها فى الصفحة رقم 47 قامت به إحدى صحفيات المجلة اسمها "مروى بدر الدين" ولا أدرى على أى مقياس يستطيع الباحث أن يوصف مصطلح "البطالة" وهل فرص العمل التى لا تجد من يشغلها هى فرص عمل حقيقية يعنى مثلا لو أن خريج كلية الهندسة وجد فرصة عمل فى محل فراخ ولم يستجب لها هل هو بذلك يكون قد ترك فرصة العمل إذا كان الأمر كذلك أستطيع أن أقول إن هذا يعد خطأ فادحا فى سياسة الدولة التى أصبحت تعج بالأخطاء الفادحة،فليس من المعقول أن تحسب فرص العمل المؤقتة والعشوائية على أنها فرص عمل حقيقية تدخل فى برنامج القضاء على البطالة،وعلى كل،ومساهمة من مدونة لقمة عيش لقرائها الكرام رأيت أن أضع بعض الوظائف التى تم نشرها فى "مجلة العمل" فهناك الكثير ممن يحتاجون أى عمل حتى لو كان يوم ويوم وبغض النظر عن سياسة وزارة القوى العاملة التى أصبحت لا هى قوى ولا هى عاملة وجدت من المفيد أن أنشر هذا الموضوع عملا بقول الرسول "ص" الدال على الخير كفاعله، ونأمل ممن ليس لديه المجلة أن يتصل بالرقم المبين على المدونة أو أن يرسل رسالة على البريد الإلكترونى لمعرفة أعداد ونوعية العمل المنشورة بالمجلة والمكان الذى يوجد به العمل والمجلة الآن بالأسواق،ونأمل أن يكون ما ورد فى المجلة حقيقى وليس للدعاية الانتخابية التى هى على الأبواب.
صورة من الوظائف المنشورة على مجلة "العمل" شاهدوها

2 التعليقات:

mahmoud يقول...

أنا جريت كتير وراء المجلات و أعلانات الجرائد حول فرص العمل كل هذة المحاولات باءت بالفشل و ذلك لانها اعلانات وهمية تصدرها الحكومة على ما يدل على وجود فرص عمل

غير معرف يقول...

كلامك هايل جدا مهومينفع اكون دكتور واشتغل على تاكسى ومينفعش اكون محامى واشتغل بياع هى شغلانات مش عيب ولا حاجه ولا انا بقلل من قيميتها ولا قيمه اللى بيشتغلوها بس لو البلد هتفضل كدة يبقى علمونا السواقه فى الجامعه وطرق البيع فى المعاهد وننسى الكتاب والقلم والابداع ونبتدى عهد الفهلوة والشطارة

إرسال تعليق