قد يدعوك شخص إلى ندوة ولا يحالفك الحظ أن تحضرها،وقد يمر الموقف مرور الكرام،لكن حينما تذكر ما حدث فى الندوة لمن دعوته ولم يحضر سيندم كثيرا أن فاتته هذه الندوة التى تحولت من مناقشة كتاب لرجل مأسور إلى ندوة ثقافية ثورية فالمؤلف مجدى حسين والمؤلف سنن التغيير فى السنة النبوية لا بد أن يكون الحضور والمناقشة على نفس المستوى وهذا ما حدث بالفعل والحقيقة رأيت أن أضع ما حدث فى صور والصورة أبلغ من مليون كلمة مع ملاحظة أن الرسالة التى تلتها الدكتورة نجلاء القليوبى كانت محل اهتمام الجميع وقوبلت بتصفيق حاد ومستمر لفترة عقب الانتهاء منها،وهى رسالة فى حاجة لى ندوة خاصة بها حيث تطرق فيها مجدى حسين لى أمور داخلية تتعلق بالحراك البرادعى
الدكتور جابر قميحة،الدكتور مجدى قرقر،والأستاذ عبدالقدوس،والدكتور محمد مورو
الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل الذى حضر قبل بداية الندوة
د - قميحة يلقى قصيدة شعرية نظمها فى مجدى حسين
الدكتورة جيهان الحلفاوى تقرا قصيدة عن مجدى حسين وبجوارها زوجها الدكتور براهيم الزعفرانى
الناشط يحيى حسين منهمك بقراءة كتاب مجدى حسين
الدكتور جابر قميحة فى لحظة انسجام مع الكتاب
جانب من الحضور ويبدو فى الصورة النائب حمدين صباحى
جانب من الحضور ينصتون لسماع كلمة الشيخ جمال قطب
الشيخ حازم صلاح يلقى كلمته بينما الدكتور مجدى قرقر ينظر ليه باهتمام شديد
خرجوا من القاعة لأداء صلاة المغرب والأستاذ محمد مزروع فى حوار مع النائب حمدين الصباحى
أداء صلاة المغرب ويؤم الصلاة الشيخ عادل الشريف
بعد الصلاة مباشرة حضور مكثف
حوار بين د - قميحة والشيخ الشريف حول الكتاب موضوع الندوة
هذه الصورة لمحمد مزروع وقد استعان بمنديل حتى يقيه الحر لحظة قدومه من طنطا
|
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق