فى حلقة ساخنة من برنامج "الاتجاه المعاكس" ليوم الثلاثاء 5/1/2010 الذى يقدمه الإعلامى السورى فى قناة الجزيرة الدكتور فيصل القاسم دارت مواجهة بين الدكتور عبدالحليم قنديل الذى بدأ الحلقة بتوجيه التحية للمناضل مجدى أحمد حسين المسجون بسبب دخوله إلى غزة،كما وجه التحية إلى مناضلى حركة كفاية الذين تم اعتقالهم عقب توزيعهم منشورات ضد الجدار الفولاذى،وقد وصف قنديل الجدار بأنه جدار العار وانتهت الحلقة بسباب وشتائم بين الطرفين حيث كان يمثل الاتجاه الحكومى اللواء نبيل لوقا بباوى الذى وجه شتائم قاسية للدكتور عبدالحليم قنديل بعد أن عجز فى الرد عليه بأدلة أو مستندات،ولم يجد إلا أن يحلف له ويقول: "أعدم ولادى الاتنين إن ما فيه جدار فولاذى" يعنى الأستاذ "بباوى" يكذّب الدنيا كلها بما فيها الحكومة التى أعلنت عن الجدار يبدو أنه لم يحضر للموضوع جيدا،وربما يحاسبه الحزب الحاكم على أن حجته كانت واهية أمام الدكتور قنديل الذى تسلح بالحجج والبراهين على وجود الجدار الذى ليس فى حاجة إلى أى برهان
|
|
|
4 التعليقات:
إن شاء الله بيعدم ولادوا التنين يا رب وهو زيادة بعد ما يذل في الدنيا والآخرة ، وما يدفنوه إلا يفضل مرمي في الشارع ويصبح جيفة، مخدرات إيه اللي بيتكلم عنها، غزة مساحة ضيقة جدا ولا يوجد فيها مساحات زراعية كافية تكفي لزراعة الخضراوات حتى يزرعوا المخدرات..
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا اعلم قناة الهباب جابت الجحشين دول منين البغل الاول عبد الحليم قنديل قاعد يشتم فى مصر و يقول مصر كذا و مصر كذا طيب يا جاموسة قول حكومة مصر كذا و 60 كذا و ما تقولش مصر يا واطى و اللواء الببغاوى ده تحفة و لو قعدت ادور سنة حتى اطلع مسخة مثله مش هالاقى ... و لا اعلم لماذا القناة الهباب دى جابت الاراجوز ده
والله الي يقول كلمة حق يكون انسان بغل وجاموسه كما قال المعلق المصري واللواء المفروض يكون محترم يقول في كلام وضيع المستوى ايه التربية العاليه دي
باين تربية شوارع وياسيدي مادام الشعب راضي بالجوع والفقر ربنا يدوم عليهم رئسهم
أختى الحبيبة الجزائرية,أقدر حزنك على أهل غزة ولكن فى نفس الوقت واحد مثل طارق حتى ولو خانة التعبير لا يمثل أهل مصر الشرفاء وكان أحرى عليك أنك توجهى كلامك بأسمة وليس الشعب المصرى,صدقينى مصر تحت الحصار والشرفاء فى السجون كمثل كل الشعوب العربية, كل منا محتاج ثقافة المعاملة مع الاخرين حتى ولو أختلفنا معهم,بالله عليكى حاولى تعرفى أن مصيرنا واحد ومصائبنا واحدة,على الاقل أستاذ قنديل كان محترم ويتكلم بصوت عالى كمثل الشرفاء الموجودين بالعالم العربى,ماجى أسفة على اطالة التعليق
إرسال تعليق