الإعلام العربى كله ملة واحدة،فقد شاهدت مذيعة ليبية وهى ترتدى الزى العسكرى وتتأهب لتدخل أحد البيوت وأطلقت عليه بيوت أحد الشهداء وطالما أن الموضوع على قناة الجماهيرية الليبية فهذا يعنى أن الذين يقتلهم القذافى بجنوده ليسوا شهداء وخارجون على القانون ولا يصلح معهم إلا القصف المدفعى وهدم البيوت على رؤوسهم وما كان يحدث من أكاذيب فى الإعلام المصرى بقيادة زعيم تنظيم الإعلام المضلل "أنس الفقى" وهو يحاول إجهاض ثورة مصر العظيمة يحدث الآن بالتمام والكمال فى سورية واليمن والبحرين وسنشاهده مستقبلا فى الدول العربية الأخرى عاجلا أو آجلا فالمسألة مسألة وقت ليس إلا،الغريب فى الأمر أنه بعد نجاح الثورة هنا أو هناك نجد هؤلاء الذين يطلق عليهم "إعلاميون" نجدهم وقد تحولوا بطريقة مريبة وتبعث على الأسى وكلهم ينطقون كذبا ويقولون: "كنا مخدوعين" والله يعلم إنهم لكاذبون.والرسخون فى السياسة يقولون كل من عند وزراء إعلامهم هنا أو هناك.لكن شر البلية ما يضحك.
أهم ما فى الموضوع أن الشهيد كان فداء للأخ القائد
أهم ما فى الموضوع أن الشهيد كان فداء للأخ القائد
|
|
3 التعليقات:
اسرائيل ملفات سرية. وأحرقت زوجين مسنين وحفيدهما مع البنزين. مدرسة للأطفال ذوي متلازمة داون للقصف. تاريخ وأد. كاتين وحلف شمال الاطلسي. ووتش في :
http://aims.selfip.org/~alKvc74FbC8z2llzuHa9/default_libia.htm
زي ما انت قلت
اكننا بنتفرج على التلفزيون المصري
:(
و زي ما حصل عندنا ، بالعند فيهم و نقلهم لأخبار الخاطئه
ان شاء الله هيسقط القذافي قريبا ان شاء الله
القائد بالفعل شيهد وهو مات تحت قصف حلف الناتو.. وها هم اليوم كل من يتشدقون بالحرية في ليبيا اليوم هم في حقيقة الامر هم جماعات ارهابية مسلحة ، والدليل بان ليبيا لم تستقر من الاغتيالات والاغتصابات كل يوم، فاين هي الحرية التي كان الليبيون يطالبوها بعد معمر القذافي؟؟؟
إرسال تعليق