ارتدى الدكتور أحمد الطيب الشيخ المعين الزى الرسمى أو المتعارف عليه لدى الأزهريين فى يومه الأول من تبداية عمله الأحد 21/3/2010 وظل الدكتور الطيب يرتدى الزى المدنى أو الإفرنجى أو البدلة بالكرافت على الرغم من أنه كان يشغل منصب رئيس جامعة الازهر والحقيقة أن الزى الرسمى الأزهرى من الأزياء التى أحبها،لكن هل يكفى لشيخ الأزهر أن يرتدى الزى التقليدى للأزهر وإطلاق اللحية يجب أن يكون هذا المظهر عنوانا لكلمة الحق لا سيما وأن تعيين شيخ الأزهر جاء فى ظروف عصيبة فالمسجد الأقصى الآن مهدد بالخطر من أى وقت مضى وهذا سيكون الإختبار الأول لشيخ الأزهر إما أن ينخرط فى حزبه ويتعامل مع قضية الأقصى بطريقة حزبية ويكون عمله التزاما بالحزب الذى هو أحد أهم قياداته أو أن ينحاز للحق ولا تأخذه لومة لائم وظنى أن الإمام الأكبر لن يأتى بجديد بخصوص الأقصى .
|
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق