لعل الله أراد أن يكون لقاء الخميس بين منتخبى مصر والجزائر ليكون لقاء الأشقاء لمسح أحداث السودان نأمل أن يكون يوم الخميس هو يوم عربى إسلامى بعيدا عن العنصرية والأنانية وحسنا فعلت بعض القنوات فى تهدئة الأجواء بعد أن أشعلتها فى مباراة أم درمان فليكن يوم الخميس 28/1/2010 هو يوم لم الشمل العربى فظهور منتخبى مصر والجزائر بهذه اللياقة وهذا الأداء الرائع يؤكدان أنهما سيدا الكرة الأفريقية والفريق الذى سيدخل المباراة على أنها مباراة ثأر فسيخسر المباراة،فليلعب الفريقان مباراة كرة قدم وليس معركة ثأرية،ومدونة لقمة عيش تتمنى للفريق القومى المصرى الفوز فى مباراة الخميس القادم والتأهل والفوز بكأس الأمم الإفريقية.
|
|
2 التعليقات:
هل ستعود الجاهلية من جديد بين الأشقاء في مصر والجزائر ؟ وهل سينفخ الإعلام المأجور في الدولتين محاولاً إشعال نار العداوة والبغضاء بين الأشقاء ، يا أبناء الشعبين المصري والجزائري : إياكم ثم إياكم الإنجراف وراء الحملات الجاهلية العفنة ، هل ستفرقنا هذه الكرة ، نحن أبناء دين واحد وأبناء عروبة واحدة ، من يدعي أن الجزائريين ش...عب جاهل ولا يعرف العربية ويعبد الفرنسية ، هو جاهل فالشعب الجزائري قدم الملايين من الشهداء في ثورته ضد الجزائر وكان يقود الثورة الجزائرية العلماء والدعاة والمشايخ ،وقتلوا شهداء بإذن الله ، واستولى اللادينيين على الثورة .تحية إلى شعب مصر والجزائر ، وليسقط العملاء من الجانبين وليسقط أهل النفاق والجاهلية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطالب من هنا بتبنى مبادرة وهو نزول لاعبو الفريقين متشابكى الايدى وبيد كل منهم وردة تعبير عن الاخوة والصداقة والعروبة
كما اثمن موقف وزير الاعلام المصرى الذى اعطى تعليمات للأعلام المصرى المقروء والمسموع والمرئى بضرورة التهدئة
يارب تخرج مبارة نظيفة اخوية تليق بالمسلمين والعرب ويفوز بها من يستحق ونقول للفائز مبروك وللمهزوم حظ اوفر ان شاء الله ودة لنك لاهتمام الجرائد الصهيونية بالمباراة وتشفيها http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=182208
وربنا يستر وتعدى على خير
شعوب تجمعها الكرة وتفرقها عصا الامن المركزى وعجبى!!
إرسال تعليق