من لم يشكر الناس لا يشرك الله،ومن هذا المنطلق أتقدم بخالص الشكر لكل من وقف بجانبى واتصل بى بداية من الدكتور مجدى قرقر الأستاذ بكلية التخطيط العمرانى والأمين العام المساعد لحزب العمل والقيادى فى حركة كفاية الذى اتصل بى أكثر من مرة للإطمئنان،وكان آخر اتصال فور إخلاء سبيلى من قسم الأزبكية وهو فى مطار القاهرة حيث كان فى طرقه إلى دولة الكويت لحضور أحد المؤتمرات،ثم الشكر الجزيل للأستذ حسن كريم المحامى الذى أتى على الفور بمجرد معرفته بواقعة القبض ولم يتركنى لحظة واحدة من الخامسة عصرا وحتى الواحدة ليلا من اليوم الثانى كذلك الشكر للأخ أكرم الإيرانى الذى كان أول من حضر إلى شرطة المترو وشكر خاص للأستاذ أحمد أبو ستيت الذى حضر رغم مشاغله والأستاذ عاطف على والأخ الفاضل الأستاذ أحمد الجيزاوى المحامى والأستاذ سامى دياب الناشط الحقوقى والشكر موصول للأستاذ شوقى رجب أبوعامر الذى كان أول من نشر الخبر والشكر الجزيل للأستاذ محمود الششتاوى الذى كان أول من كلمنى عقب وصولى إلى البيت وكثير اتصلوا بى على المحمول،لكن الهاتف كان تحت التحفظ ثم الشكر الجزيل للأستاذ محمد السخاوى أمين تنظيم حزب العمل وليعذرنى كل من اتصل وسأل ولم أذكر اسمه فالقائمة طويلة من الذين اتصلوا ونشروا ولا بد من توجيه الشكر الخاص للأستاذ شريف جامع الذى كان دائم الاتصال بالمنزل للاطمئنان.
ملاحظة: هناك شخصيات رفضت أن أذكر اسمها رغم مواقفها الجميلة ولا داعى لذكر أسمائهم وأماكنهم .
|
|
1 التعليقات:
العفو يا استاذنا حضرتك تستحق الكثير ، وكنت اتمنى ان نقومبشيئ حقيقي نستحق الشكر عليه ، لكن النيابة لم تعطينا الفرصة :))
إرسال تعليق