فاطمة أو " أوشى " هذا الوجه البرئ رأيته مبتسما داخل مترو الأنفاق فى محطة كلية الزراعة وما أجمل المترو حينما يكون غير مزدحم تشعر فيه بالاستمتاع ويزداد استمتاعك حينما تنظر يمينا ويسارا وتجد مثل هذا الوجه البرئ الضاحك الوجه الملائكى ، ولا شك إن ابتسامة والدها وهو يحملها تزيح عنه هموما كثيرة ربما يحملها كأى مصرى . لم أجد ما أعبر به عن سعادتى حينما رأيت هذا الوجه البرئ إلا أن أخرج كاميرا مدونة لقمة عيش لألتقط تلك الصورة التذكارية التى ربما تشاهدها فاطمة وهى دكتورة تكون فى خدمة المصريين ، ربنا يباركلك فى فاطمة يا أبا فاطمة وينبتها لك نباتا حسنا ويعينك على تربيتها .
|
|
1 التعليقات:
theymakemeadeadyoungman.blogspot.com مدونتى الجديدة جعلونى شاب ميت
إرسال تعليق