الانتخابات التى تمت فى " ما يسمى بدولة إسرائيل " كشفت عن نوايا هذا الشعب الإرهابى فالذين تقدموا فى الانتخابات هم دعاة للقتل وسفك الدماء وأحدهم صرح فى يوم ما بأنه سيهدم الكعبة ووصف العرب بالصراصير إنه الإرهابى ليبرمان، على كل الأحوال الأيام القادمة ستشهد تطوارت خطيرة بناء على نتائج تلك الانتخابات مع ملاحظة أن كل يوم يثبت لنا العدو الصهيونى أنه أكثر الشعوب غباءا لأنه جاء بأناس سيجرهم إلى الهلاك ، فالشعب الفلسطينى لم ولن يسكت ، وكلما جاءت حكومة متطرفة ازدادت صلابة الشعب الفلسطينى فهذه هى بدايات زوال ما يسمى بدولة إسرائيل واسألوا البنت " دلال " التى تم استشهاد جميع أفراد عائلتها ,ايضا البنت " ألماظة " ومن لم يعرفهما ممكن أن نقول له من هما كل هذا متوقف على صحة النتائج الأولية وحتى الإعلان عن النتائج النهائية .
|
|
2 التعليقات:
وماذا تتوقع ممن سبوا الله تبارك وتعالى عما يصفون ؛ وقتلوا انبيائهم؛ هؤلاء هم اليهود تشهد كل ارض عاشوا عليها بجرائمهم ويشاعتهم وغدرهم
نعم لقد صدقت أخى العزيز فقط أردت أن ألفت النظر للذين يريدون أن يفرقوا بين الشعب اليهودى والحكومة اليهودية الإرهابية .
إرسال تعليق