|
الدكتور "قرقر" والدكتور"صلاح صادق" والكاتب "محمد أمين" فى مواجهة سابقة مع أحمد زكى بدر رئيس جامعة عين شمس | على فناة بدر |
صرح الدكتور مجدى قرقر إلى مدونة "لقمة عيش" أن المحكمة الإدارية العليا التى هى أعلى جهة قضائية فى مجلس الدولة قد أصدرت حكمها التاريخى ظهر اليوم السبت 23/10/2010 بإلغاء قرار وزير الداخلية بوضع حرس الجامعى تابع لوزارة الداخلية داخل الجامعة وأضاف الدكتور قرقر أن هذا القرار يسرى على كل جامعات مصر وليس فقط على جامعة القاهرة،وكان ستة من أساتذة جامعة القاهرة قد رفعوا قضية بضرورة إلغاء الحرس الجامعى من بينهم الدكتور مجدى قرقر الأستاذ بكلية التخطيط العمرانى جامعة القاهرة،والدكتور عبدالجليل مصطفى،وقد كان محاميهم الأستاذ صلاح صادق المحامى،وقد أضاف أيضا الدكتور "قرقر" أن هذه المحكمة هى المختصة فى هذا الأمر مما يقطع على الدولة أن تستشكل أمام محاكم جزئية غير مختصة.يذكر أن قناة بدر الفضائية قد ناقشت حرس الجامعة مع بعض رافعى الدعوة ضد وزارة الداخلية فى مواجهة مع رئيس جامعة عين شمس فى ذلك الوقت الذى أصبح الآن وزيرا للتربية والتعليم وهو أحمد زكى بدرى كان ذلك قرابة العامين تحديدا فى 1/12/2008
5 التعليقات:
في مصر قد لا يعني الأمر شيئا
قرار مع تباطأ في تنفيذه يصبح وكأن شئ لم يكن أو أن الأمر يتعدى ذلك فيستهان بالقرار كما فعل مع أحداث الكنيسة في الأيام السابقة
نعم عزيزى "مصطفى" هذا صحيح وأزيدك من الشعر بيتا وأقول إن جريدة الشعب المختطفة قد أخذت 14 حكم لصالح الجريدة وللآن لم ينفذ نها حكما واحدا،لكنه خبر حصلت عليه رأيت أن أنشره
شكرا لزيارتك وتعليقاتك الهادفة
تقبل تحياتى
أولا بلا شك أن القرار سواء نفذ ام لا هو نصر عظيم وخير لنا
ومن الجميل ايضا ان نرى ان القضاة انفسهم يطالبون بإنشاء شرطة قضائية لتنفيذ الأحكام ذلك لان الامر اصبح غير مطمأن في ظل "برود" النظام المصري
أعود وأقول : إن تم تنفيذ طلبهم ام لا فهذا ايضا خير ونصر
http://www.ikhwanonline.com/Article.aspx?artid=72607&secid=230
السلام عليكم ورحمة الله
لاننكر ان هذا القرار خبر سار لاشخاص كثيرين
وسوف يهدىء من نفوسنا لما يحدث فى محيط الجامعات الان كما لو أنها حملة ومخطط يراد به (لهى) الطلية عن الانتباه لحياتهم الدراسية وأهتماماتهم العلمية
لكن أسأل الله الا نفيق غدا وقد شرع قانون جديد يعادى هذه القرارات
عندما نهان وتهان ابنائنا وبناتنا بأيدِ المفروض انها جعلت للحفاظ علينا ولامننا لا نحتاج هنا قرارات من محكمة تمنع الظلم و الاستبداد لكن نحتاج (لأخلاق) وأيمان
مشكور جهدك المتواصل استاذى الفاضل
اتابع موقعك باستمرار ويشرفنى ذلك
تحياتى لك
الأخت أم هريرة
سلام الله عليك
فى ظل هذا النظام القائم كل شئ وارد،لكن طالما فى مصر شرفاء فعلينا أن نستبشر خيرا،وبالفعل كلنا فى حاجة إلى أخلاق وإيمان حتى نسنتطيع أن نتحمل ثمن حريتنا.
لك جزيل الشكر على تواصلك وزيارتك للمدونة
تقبلى تحياتى
إرسال تعليق